شبكة الأردن .. برنامج تدريبي يؤسس لمستقبل واعد
صلاح العبّادي - احتفالاً بنجاح المشاركة في مشروع دعم مبادرة التعليم الأردنية ، تقيم شبكة بناء كفاءات تكنولوجيا المعلومات الأردنية - شبكة الأردن- احتفالها الأسبوع المقبل برعاية وزير التربية والتعليم والتعليم العالي؛ لتخريج المتدريبن ضمن البرنامج، وعرض الإنجازات التي تحققت خلال الفترة الماضية.وتقدم شبكة الأردن مبادراتها تحت محورين رئيسيين هما؛ الدعم لمبادرات تعليمية، ومن خلاله يأتي مشروع الأم والطفل، الذي يعد أحد البرامج التعليمية لشبكة الأردن، مستهدفاً الأطفال في عمر ما قبل المدرسة وأمهاتهم (أو آباءهم) والقائمات على رعايتهم في دور الحضانة. ويقوم البرنامج على أساس التعاون بينهم وبين مجموعة من الشابات والشباب المتميزين الذين تم انتقاؤهم للحصول على التدريب اللازم، والدعم للعمل في المجتمعات المحلية في الطفيلة ومعان والكرك والعقبة. ويركز على إحداث تغييرات ايجابية في مجال التعليم المبكر وذلك بدمجه مع تطبيقات مبسطة ومبتكرة لنشاطات تعليمية وترفيهية باستخدام الحاسوب.وضمن البرامج التعليمية التي تطبقها الشبكة جاء مشروع دعم مبادرة التعليم الأردنية الذي يقوم على تقديم الدعم التقني للكوادر التعليمية من معلمين ومشرفي مختبرات الحاسوب، إضافة لنشر الوعي حول استخدامات أدوات تكنولوجيا المعلومات داخل جميع المدارس الاستكشافية، بالإضافة إلى قيام الشباب المتدربين بعمل المسح الميداني الشهري لتزويد مبادرة التعليم الأردني بالمعلومات عن وضع المدارس لتحديد تحديات وإنجازات المبادرة.هذه الشبكة تقدم برامجها ومشاريعها بدعم من مؤسسات تمويل مختلفة، وتدير نشاطاتها بالشراكة مع مؤسسات حكومية مختلفة وشركاء من المجتمع المحلي وغيرهم، وتعمل على تطبيق برنامج ريادي تنموي يُعنى بربط ودمج تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في مجالات التعليم والفرص الاقتصادية مستعينا بخبرات وطاقات الشباب لتقديم الدعم والإرشاد للمجتمعات المحلية بهدف مساعدتها على التطور والنهوض اقتصادياً.كما تسعى إلى تقديم الدعم والإرشاد الفنيين للفئات المستهدفة ونشر المعرفة حول فوائد استخدام تكنولوجيا المعلومات من خلال الشباب، وفتح قنوات الاتصال لإرشاد المستفيدين إلى استخدامات تكنولوجيا المعلومات، وبناء كفاءات و تحسين قدرات الموارد البشرية في سوق العمل. وترنو الشبكة إلى الاستثمار بجيل من الشباب الرياديين ليتبنوا تكنولوجيا المعلومات بهدف النهوض بالاقتصاد الأردني، وزيادة فرص العمل دخول سوق العمل من خلال تزويدهم بخبرات عملية وصقل مهاراتهم.وتتبنى الشبكة آلية مميزة في عملها تعتمد على التعاون مع مجموعة من الشباب والمؤهلين، لتحقيق تطلعاتها من خلال بناء كفاءاتهم وإتاحة الفرصة لهم لاكتساب خبرات عملية وتهيئتهم لقيادة ودعم مشروعات عملية تساهم في التنمية المحلية باستخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات.ويعمل هؤلاء الشباب على تقديم التدريب اللازم والدعم والإرشاد للفئات المستهدفة من المجتمع المحلي، بهدف إحداث تغييرات ايجابية في شتى مجالات الحياة وذلك بالتركيز على التطوير والتحسين والنهوض ايجابيا بالحياة اليومية باستخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات.البرامج التي تقدمها هذه الشبكة على إحداث تغييرات ايجابية عند الفئات المستهدفة؛ من خلال الدعم والإرشاد، حيث يتم مساعدة المجتمعات المحلية على إدماج تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في شتى مجالات الحياة اليومية، لإحداث تغييرات ضمن العائلة وفي المجتمع ككل، بهدف التطوير والنهوض إقتصادياً والحد من الفقر والبطالة، عدا عن البعد التنموي المتحقق من البرنامجين خصوصاً وان الشباب والشابات القائمين على تطبيق البرامج يتم اختيارهم من ذات المجتمعات التي سيخدمونها مما يضمن نجاح المبادرات وتحقيق التغييرات الايجابية و المستدامة.ويشارك في البرنامج الشباب والشابات من خريجي الجامعات، ممن تزيد أعمارهم عن 18 سنة، سعياً وراء كسب خبرات عملية وصقل مهاراتهم التقنية والحياتية للاستعداد لدخول سوق العمل مهيئين بالمتطلبات اللازمة لنجاحهم في حياتهم العملية، مما يسهم في تخريج كوادر مؤهلة من الشباب الأردني قادرة على المشاركة بفاعلية في بناء الإقتصاد الأردني.وفي سياق تمكين الشباب والنهوض بهم تنفذ الشبكة مبادرة الدعم لقطاع الريادة، باعتبارها إحدى البرامج الهادفة لدعم قطاع الريادة والأعمال، خدمة لأصحاب المصانع والمشاريع الصناعية الصغيرة في محافظة الزرقاء، من خلال تعاونهم مع مجموعة من الشباب المتميزين للحصول على التدريب اللازم والدعم والارشاد لإحداث تغييرات ايجابية في مجالات عملهم، حيث كان التركيز خلال فترة المشروع على التطوير والنهوض بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة لزيادة معدل المبيعات باستخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات بما يفيد في زيادة فاعلية العمل.
صلاح العبّادي - احتفالاً بنجاح المشاركة في مشروع دعم مبادرة التعليم الأردنية ، تقيم شبكة بناء كفاءات تكنولوجيا المعلومات الأردنية - شبكة الأردن- احتفالها الأسبوع المقبل برعاية وزير التربية والتعليم والتعليم العالي؛ لتخريج المتدريبن ضمن البرنامج، وعرض الإنجازات التي تحققت خلال الفترة الماضية.وتقدم شبكة الأردن مبادراتها تحت محورين رئيسيين هما؛ الدعم لمبادرات تعليمية، ومن خلاله يأتي مشروع الأم والطفل، الذي يعد أحد البرامج التعليمية لشبكة الأردن، مستهدفاً الأطفال في عمر ما قبل المدرسة وأمهاتهم (أو آباءهم) والقائمات على رعايتهم في دور الحضانة. ويقوم البرنامج على أساس التعاون بينهم وبين مجموعة من الشابات والشباب المتميزين الذين تم انتقاؤهم للحصول على التدريب اللازم، والدعم للعمل في المجتمعات المحلية في الطفيلة ومعان والكرك والعقبة. ويركز على إحداث تغييرات ايجابية في مجال التعليم المبكر وذلك بدمجه مع تطبيقات مبسطة ومبتكرة لنشاطات تعليمية وترفيهية باستخدام الحاسوب.وضمن البرامج التعليمية التي تطبقها الشبكة جاء مشروع دعم مبادرة التعليم الأردنية الذي يقوم على تقديم الدعم التقني للكوادر التعليمية من معلمين ومشرفي مختبرات الحاسوب، إضافة لنشر الوعي حول استخدامات أدوات تكنولوجيا المعلومات داخل جميع المدارس الاستكشافية، بالإضافة إلى قيام الشباب المتدربين بعمل المسح الميداني الشهري لتزويد مبادرة التعليم الأردني بالمعلومات عن وضع المدارس لتحديد تحديات وإنجازات المبادرة.هذه الشبكة تقدم برامجها ومشاريعها بدعم من مؤسسات تمويل مختلفة، وتدير نشاطاتها بالشراكة مع مؤسسات حكومية مختلفة وشركاء من المجتمع المحلي وغيرهم، وتعمل على تطبيق برنامج ريادي تنموي يُعنى بربط ودمج تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في مجالات التعليم والفرص الاقتصادية مستعينا بخبرات وطاقات الشباب لتقديم الدعم والإرشاد للمجتمعات المحلية بهدف مساعدتها على التطور والنهوض اقتصادياً.كما تسعى إلى تقديم الدعم والإرشاد الفنيين للفئات المستهدفة ونشر المعرفة حول فوائد استخدام تكنولوجيا المعلومات من خلال الشباب، وفتح قنوات الاتصال لإرشاد المستفيدين إلى استخدامات تكنولوجيا المعلومات، وبناء كفاءات و تحسين قدرات الموارد البشرية في سوق العمل. وترنو الشبكة إلى الاستثمار بجيل من الشباب الرياديين ليتبنوا تكنولوجيا المعلومات بهدف النهوض بالاقتصاد الأردني، وزيادة فرص العمل دخول سوق العمل من خلال تزويدهم بخبرات عملية وصقل مهاراتهم.وتتبنى الشبكة آلية مميزة في عملها تعتمد على التعاون مع مجموعة من الشباب والمؤهلين، لتحقيق تطلعاتها من خلال بناء كفاءاتهم وإتاحة الفرصة لهم لاكتساب خبرات عملية وتهيئتهم لقيادة ودعم مشروعات عملية تساهم في التنمية المحلية باستخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات.ويعمل هؤلاء الشباب على تقديم التدريب اللازم والدعم والإرشاد للفئات المستهدفة من المجتمع المحلي، بهدف إحداث تغييرات ايجابية في شتى مجالات الحياة وذلك بالتركيز على التطوير والتحسين والنهوض ايجابيا بالحياة اليومية باستخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات.البرامج التي تقدمها هذه الشبكة على إحداث تغييرات ايجابية عند الفئات المستهدفة؛ من خلال الدعم والإرشاد، حيث يتم مساعدة المجتمعات المحلية على إدماج تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في شتى مجالات الحياة اليومية، لإحداث تغييرات ضمن العائلة وفي المجتمع ككل، بهدف التطوير والنهوض إقتصادياً والحد من الفقر والبطالة، عدا عن البعد التنموي المتحقق من البرنامجين خصوصاً وان الشباب والشابات القائمين على تطبيق البرامج يتم اختيارهم من ذات المجتمعات التي سيخدمونها مما يضمن نجاح المبادرات وتحقيق التغييرات الايجابية و المستدامة.ويشارك في البرنامج الشباب والشابات من خريجي الجامعات، ممن تزيد أعمارهم عن 18 سنة، سعياً وراء كسب خبرات عملية وصقل مهاراتهم التقنية والحياتية للاستعداد لدخول سوق العمل مهيئين بالمتطلبات اللازمة لنجاحهم في حياتهم العملية، مما يسهم في تخريج كوادر مؤهلة من الشباب الأردني قادرة على المشاركة بفاعلية في بناء الإقتصاد الأردني.وفي سياق تمكين الشباب والنهوض بهم تنفذ الشبكة مبادرة الدعم لقطاع الريادة، باعتبارها إحدى البرامج الهادفة لدعم قطاع الريادة والأعمال، خدمة لأصحاب المصانع والمشاريع الصناعية الصغيرة في محافظة الزرقاء، من خلال تعاونهم مع مجموعة من الشباب المتميزين للحصول على التدريب اللازم والدعم والارشاد لإحداث تغييرات ايجابية في مجالات عملهم، حيث كان التركيز خلال فترة المشروع على التطوير والنهوض بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة لزيادة معدل المبيعات باستخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات بما يفيد في زيادة فاعلية العمل.
No comments:
Post a Comment